(٢) قاله ابن خلكان في وفيات الأعيان (٢/ ٢٤٠)، وَوَصَفَهُ بِأَنهُ جُزْءٌ لَطِيفٌ.(٣) تُوجَدُ قِطْعَةٌ منه في مَكْتَبَة جَامِعِ ابن يُوسف بِمُرَّاكش، بخطِّ المؤلِّف (برقم: ٤٧٦)، في ٣٢٢ ورقة، مَبْتُورٌ مِنْ أَوَّلِهِ، وَالكِتَابُ فِي ثَلَاثَةٍ أَسْفَارٍ، يَشْهَد لِذَلك قَوْلُهُ فِي آخِرِ السِّفْرِ الثَّاني: "وَبِتَمَامِه تَمَّ السِّفْرُ الثَّاني مِنْ هَذَا الدَّيوَان، والحمدُ للهِ، يَتْلُوهُ السِّفْرُ الثَّالِثُ إِنْ شَاءَ الله ﷿ حَرْفُ الهاءِ، باب هاشم" كما في فهرس خزانة ابن يوسف (ص: ١٣٧).(٤) (٨/ ٥٢ - ٥٣).(٥) اسمه كاملا: إتحافُ السَّالِك بِرُوَاةِ الْمُوَطَّأ عَنِ الإِمَامِ مالك، طبع غير ما مرة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute