(٢) تاريخ الإسلام (١١/ ٦٢٣). (٣) ينظر جمهرة اللغة لابن دريد (٢/ ٩٧٨)، ومقاييس اللغة لابن فارس (٥/ ٤٣). (٤) ثم وقفت أخيرا على مقال للدُّكتور البَحَّاثة محمد الطبراني المغربي بعنوان: "نقلُ قِوام السُّنة لنصٍّ عقَدِي نفيسٍ عن أبي جعفر النَّحاس (ت: ٣٣٨ هـ) على الإبهام، وتصحيح وَهَمٍ في تعليق محققه عليه" نشرته مجلة مجموعة المخطوطات الإسلامية، العددان: ١٥ - ١٦، محرم وصفر ١٤٤٠ هـ، (ص: ١٧٣)، ضَبَطَ فِيه لَقَبَ الإِمَام عَلَى وَفق ما ذَكَرْتُ، فقال حفظه الله: "بكسر القاف وفتح الواو؛ على ما في النُّسَخ الوُثْقى من كُتُبه، وهو الأوفَقُ في العَربية وإن لم يَجْرِ في الأسماء ونحوها قياسٌ". فالحمدُ الله أولا وآخرا.