للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

كِتَابًا شَرِيفًا.

وَقَدْ طُبِعَ جُزْءٌ مِنْ كِتَابِ الحَجِّ - الجُزْءَانِ الرَّابِعُ وَالخَامِسُ - مِنْ مُدَوَّنَةِ أَشْهَبَ بِتَحْقِيقِ الدُّكْتُورِ حَمِيْدِ لحمر، وَأَصْدَرَتْهُ دَارُ البِرِّ، بِدُبَي، بِدَوْلَةِ الإِمَارَاتِ العَرَبِيَّةِ.

وَجَمَعَ الدُّكْتُورُ حَمِيدُ لَحْمَر أَيْضًا أَجْوِبَةَ أَشْهَبٍ وَابْنِ وَهْبٍ فِي مُصَنَّفٍ سَمَّاهُ: "الْمَجْمُوعُ الْمُذَهَّبُ فِي أَجْوِبَةِ الإِمَامَيْنِ ابْنِ وَهْبٍ وَأَشْهَبَ"، وَهُوَ مِنْ مَنْشُورَاتِ وِزَارَةَ الأَوْقَافِ وَالشُّؤُونِ الإِسْلَامِيَّةِ بِالْمَمْلَكَةِ الْمَغْرِبِيَّةِ، سَنَةَ ١٤٣٠ هـ.

وَلِأَخِينَا الدُّكْتُورِ مَوْلَاي بُوجَمْعَة أَمَدْجَارٍ "رِوَايَاتُ أَشْهَبَ الفِقْهِيَّةُ عَنْ مَالِكٍ فِي العِبَادَاتِ: الطَّهَارَةِ وَالصَّلَاةِ" فِي أُطْرُوحَتِهِ لِلدُّكْتُورَاه مِنْ جَامِعَةِ السُّلْطَانِ المَوْلَى إِسْمَاعِيلَ، بِمَدِينَةِ مَكْنَاسَ بِالمَمْلَكَةِ المَغْرِبِيَّةِ، وَنُوقِشَتْ يَوْمَ ١٠/ ١٠/ ٢٠١٢ م.

وَأَلَّفَ مُصْطَفَى بُوعَاقِلِ كِتَابًا أَسْمَاهُ: "الإِمَامُ أَشْهَبُ بْنُ عَبْدِ العَزِيزِ، وَآرَاؤُهُ الفِقْهِيَّةُ فِي المُعَامَلَاتِ المَالِيَةِ: عُقُودٌ وَتَصَرُّفَاتٌ"، وَهِيَ فِي الأَصْلِ رِسَالَةُ مَاجِسْتِيرٍ مِنْ كُلِّيَّةِ العُلُومِ الإِسْلَامِيَّةِ بِجَامِعَةِ الجَزَائِرِ، وَطُبِعَتْ بِدَارِ ابْنِ حَزْمٍ عَامَ ١٤٢٨ هـ.

وَقَدَّمَ الدُّكْتُورُ عَبْدُ اللَّطِيفِ عَبْدُ السَّلَامِ العَالم رِسَالَةً لِنَيْلِ الدُّكْتُورَاه بِعُنْوَانِ: "مُفْرَدَاتُ الإِمَامِ أَشْهَبَ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ، وَمَا خَالَفَ فِيهِ سَائِرَ المَالِكِيَّةِ"، وَطُبِعَتْ بِدَارِ ابْنِ حَزْمٍ أَيْضًا.

<<  <  ج: ص:  >  >>