(٢) ينظر: البحر الرائق لابن نجيم الحنفي (١/ ١٤)، وبدائع الصنائع للكاساني (١/ ٧). (٣) ينظر: تهذيب اللغة للأزهري (١/ ٢١١). (٤) نقله عنه القاضي عياض في مشارق الأنوار (١/ ٣٤٣). (٥) أخرجه البخاري حديث (رقم: ٧٢٥) عن أنس بن مالك ﵁. (٦) علقه البخاري في صحيحه، كتاب الصلاة، بابُ إِلْزاقِ المنكِب بالمنكب، والقَدَمِ بالقَدَمِ في الصَّفِّ، وقد وَصَلَه: أحمد في المسند (٤/ ٢٧٦)، وأبو داود في سننه (رقم: ٦٦٢)، ومن طريقه البيهقي في الكبرى (٣/ ١٠٠ - ١٠١)، وابن خزيمة في صحيحه (١/ ٨٢)، وابن حِبَّانَ في صَحِيحه كما في الإحسان (٥/ ٥٤٩ - ٥٥٠)، والدَّارقطني في السنن (١/ ٢٨٢ - ٢٨٣) من طُرقٍ عن زَكريا بن أَبِي زَائِدَةَ عن أبي القَاسِم الجدلي قالَ: سَمِعْتُ النُّعْمَانِ بن بَشِيرٍ، فذكره. وحَسَّنَ إِسْنَادَه الحافظُ ابن حجر في تغليق التعليق (٢/ ٣٠٢ - ٣٠٣) قال: "وأصْلُ الحدِيثِ دُونَ الزِّيادة في آخِرِه من حديثِ النُّعمان في صَحِيح مُسْلم وغَيْرِه من غَيْرِ هذا الوجْه والله أعلم". قلتُ: هو في صحيح مسلم (رقم: ٤٣٦).