(٢) في المخطوط: (سمعا)، والتَّصْويبُ من المصدر السابق. (٣) في باب: يُقَاتَلُ من وراء الإمَامِ ويُتَّقَى به، (رقم: ٢٩٥٦). (٤) في باب: قول الله تعالى: ﴿لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ﴾ (رقم: ٦٦٢٤). (٥) في كتاب أحاديث الأنبياء (رقم: ٣٤٨٦). (٦) بل في كتاب التَّوحيد، باب قول الله تعالى ﴿يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ﴾ (رقم: ٧٤٩٥). (٧) يقارن بشرح صحيح البخاري لابن بطال ﵀ (١/ ٣٥٣ - ٣٥٤). وعَادَةُ البُخاري ﵀ أن يُصدِّر كلَّ حديثٍ أخرجه من نُسخة مَعْمَرٍ عن هَمَّامٍ بِقَوْلِهِ: (نحن الآخرون السابقون … )، أَمَّا مُسلمٌ ﵀ فَقَد سَلَكَ طَرِيقًا آخَر، إِذْ يَقُولُ في كُلِّ حَدِيثٍ أَخْرَجه من هذه النُّسْخة: قال رسولُ الله ﷺ، وذَكَر أحَادِيثَ مِنْهَا: وقالَ رَسُولُ الله ﷺ، فَيَذْكُر الحديث الَّذِي يُرِيدُه. ينظر: فتح الباري لابن حجر العسقلاني (١/ ٣٤٧).