وأجلت الاستيعاب إلى «جامع المنهج» عند الكلام على «السلفية».
ب) المسائل المتعلقة بقضية «الحكم بغير ما أنزل الله» و «قضايا الولاء والبراء» انتقيت بعضها لجامع العقيدة وأجلت الاستيعاب إلى «موسوعة المنهج» عند الكلام على «غلاة التكفير».
جـ) المسائل المتعلقة بحكم تارك الصلاة، انتقيت بعضها لجامع العقيدة، وأجلت الاستيعاب إلى «جامع الفقه» عند الكلام على «الصلاة «.
- ومن المسائل التي أجلتُ الكلام عليها تماماً إلى جوامع أخرى:
المواضع التي فيها ردود على الطوائف أو الفرق دون تعيين مسألة عقدية عندهم، كأن يتكلم الشيخ على ضلال الشيعة وخَطَرِهم دون تعيين عقيدة معينة عندهم للرد عليها، فمثل هذا أجلته إلى «جامع المنهج» عند الكلام على «الطوائف والفرق»، أما ما تضمن مسائل عقدية من ذلك فهو على شرطي في
«جامع العقيدة»، وهو كثير والحمد لله.
٦ - الترتيب:
قمت بتقسيم «جامع تراث الألباني في العقيدة» إلى مواضيع عامة، ثم قمت بترتيب هذه المواضيع على حسب ورودها في حديث جبريل الشهير في أركان الإيمان، مع وضع المواضيع التي لم تذكر في حديث جبريل في الموضع الذي أراه مناسبًا لها.