(٢) أخرجه ابن ماجه (رقم: ٤٢٥٩)، وابن أبي الدنيا في "مدارة الناس" (ص: ٧١) وفي "التواضع والخمول" (ص: ١٧٩ - ١٨٠) وفي العقوبات ص (٢٤ - ٢٥)، والدولابي في الكنى والأسماء (٢/ ١٣٤)، وابن عدي في الكامل (٣/ ٤١١)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٥٤٠)، والبيهقي في السنن الصغير (٢/ ٨٧)، وفي مسند الشاميين (٢/ ٣٩٢)، وفي الزهد الكبير (ص: ٩٢)، جميعا من طرق عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر به. قال الحاكمُ: "صحيحُ الإِسْنادِ، وَلَمْ يُخْرِجاه"، وقال البوصيري في "إتحاف الخيرة" (٧/ ٤٤٦): "روَاهُ أَبُو يَعْلَى بِسَنَدٍ رُوَاتُه ثِقَاتٌ"، وَجَوَّدَ إسنادَه العراقي في تخريج الإحياء (٢/ ٨٩٢). وله شاهِدٌ مُرْسَلٌ من حديثِ سعدِ بن مَسْعُود الكِنْدي: أخرجه ابن المبارك في الزهد (ص: ٩٢)، وأبُو نُعَيم في "معرفة الصحابة" (٣/ ١٢٨٥)، طريق يحيى بن أيوب عن عبيد الله بن زجر عن سَعْد بن مسعود قال: (سُئِلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ فذكره بنحوه. قال أبو نُعَيم: "سَعْدُ بن مسعود الكِنْدي لا تَصِحُّ لَهُ صُحْبَة". (٣) ينظر الغريبين للهروي (٥/ ١٦٦٠)، وأبو العَبَّاس هو ثعلب، ووقع في البيت فيه تَصْحِيفٌ (وإنما الشعر لك)، وتَصْويبُه من مصدر تخريجه. (٤) البيتُ لحسَّانَ بن ثابتٍ ﵁، وينظر: ديوانه (ص: ١٩٧). (٥) تقدمت ترجمته في قسم الدراسة.