(٢) بياض في المخطوط، ولعلَّ المثبت هو الصَّواب الذي يقتَضِيه سياق الكلام. (٣) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (٤/ ١٤٨) و (٨/ ١٨١)، وابن أبي شيبة في المصنف (٦/ ١٤٥)، وأحمد في المسند (٥/ ٢٦٧ و ٢٩٣)، وأبو داود (رقم: ٣٥٦٧)، والترمذي (رقم: ١٢٦٥)، (ورقم: ٢١٢٠) وابن ماجه (رقم: ٢٣٩٨)، والطبراني في الكبير (٨/ ١٣٥ و ١٣٧ و ١٣٨)، وابن حبان في صحيحه كما في الإحسان (١١/ ٤٩١)، والدارقطني في السنن (٣/ ٤٠)، والبيهقي الكبرى (٦/ ٨٨)، من طرق عن أبي أُمَامَة البَاهِليِّ به مَرْفُوعا. قال الترمذي: "حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ". والحديثُ حَسَّنَه ابن الملَقِّن في البَدْر الْمُنير (٦/ ٧٠٧)، ولَهُ طُرُقٌ أُخْرَى، فَانْظُرها فِيهِ غَيْرَ مَأْمُورٍ.