(٢) أخرجه البيهقي في دلائل النبوة (٣/ ٣٤٢) عن مُوسَى بن عُقبة به. (٣) الأبيات في ديوان حسان بن ثابت ﵁ (١/ ٢٠٧)، وتنظر: سيرة ابن هشام (٤/ ١٤٢). (٤) كذا في المخطوط، والرِّوَايَة في ديوان حسان: عَلَى خَيْلِ الرَّسُولِ غَدَاةَ لَا قُوا … مَنَايَاهُمْ وَلَاقَتْهُم بِقَدْرِ (٥) كذا في المخطوط، وفي ديوانِ حَسَّان: أَصَابَهُم الفَنَاءُ بِحَبْلِ قَوْمٍ … تُخُوِّنَ عقد حَبْلِهِمْ بِغَدْرِ (٦) ذكرها المؤلِّفُ قِوَامِ السُّنَّة التَّيْمِي بِتَمَامِها في كتاب المبعث والمغازي (١/ ٤٢٥ - ٤٢٦)، ونَسَبها لابن عَمٍّ للمُنْذِرِ بن عَمْرو، ولم أَقِفْ عَلَيْهَا عِنْدَ غَيْرِهِ. وذَكَر ابن سَلام في غريب الحديث (٤/ ٣٢١)، وعنه الزَّبيدي في تاج العَرُوس (٣٩/ ١٩٩) أَحَدَ هَذه الأبيات وهو قوله: تَغَاوَتْ عَلَيْهِ ذِئَابُ الحِجَازِ … بَنُو بَهْثَةَ وَبَنُو جَعْفَرِ ونَسَباه إلى أُخْت المُنْذِرِ بن عَمرو ﵁.