وله شَاهِدٌ ثَانٍ من حديث أبي هريرة مرفوعا: (النَّاسُ تَبَعٌ لِقُريشٍ في هذا الشَّأْن، مسلمُهم تَبَعٌ لمسلمهم، وكافِرُهم تَبَعٌ لِكافِرِهِم): أخرجه البخاري رقم: (٣٤٩٥)، ومسلم (رقم: ١٨١٨)، وتنظر بقية شواهده: البدر المنير لابن الملقن (٨/ ٥٣٠) فما بعدها.(١) حديث (رقم: ٦٧٤٨).(٢) البيتُ في الأصمعيات للأصمعي (ص: ٢٨)، ونَسَبه له، وفيه: (وَتَعْذِلُنِي فِي نَصْرِ زَيْدٍ فَبِئْسَمَا)، وفي تهذيب اللغة للأزهري (١٥/ ٢٥٧) وروايته فيه:أَمُنْتَفِلًا مِنْ نَصْرِ بَهْثةَ دَائِبًا … وَتَنْفَلُنِي مِنْ آلِ زَيْدٍ فَبِئْسَمَا(٣) حديث (رقم: ٦٨٢٣).(٤) أعلام الحديث للخطابي (٤/ ٢٢٩٩ - ٢٣٠٠).(٥) ساقطة من المخطوط، والاستدراك من المصدر السابق.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute