(٢) ينظر: الفجر السَّاطع للشَّبيهي الزَّرهوني (١/ ١٦٥) فقد نقَلَ عنْ مخطوط شرح البخاري للتَّيمي هنا بمعناه. (٣) زِيَادَةٌ يَقْتَضيها سِيَاقُ الكَلام، وَالظَّاهر أَنَّهَا سَقَطَت مِنَ النَّاسِخ. (٤) كذا في المخطوط، ولعلَّ في الكلام سَقْطًا. (٥) البيتُ كَمَا أَشَارَ ابن التَّيْمِي ﵀ مُختلَفٌ في نِسْبَتِهِ، فَقِيل: هُو لابنِ أُخْتِ تَأَبَّطَ شَرًّا كَمَا قال ابن عَبْدُ رَبِّه في "العِقد الفريد" (٣/ ٢٩٨)، ونَسَبه أبو تَمَّام في "الحمَاسَة" لخلَفِ الأحمر كما في شَرْح ديوان الحماسة للمرزوقي (١/ ٢٦٠)، وقيل: إنَّه للشَّنْفرى كما في اللالئ في شرح أمالي القالي للبكري (٢/ ٩١٩)، وينظر: خزانة الأدب للبغدادي (٢/ ١٦).