وفي سنده الواقدي: وهو متروكُ الحديثِ، ولذلك قال قِوامُ السُّنَّةَ التَّيْمِيُّ ﵀ عَقِبَه: لا يثبت. (٢) أخرجه أبو عبيد في المصدر السابق (٤/ ١٠٥)، وابن جرير الطبري - كما في كنز العمال للمتقي الهندي (٦/ ٥٤٨) من طريق الواقدي عن حِزَام بن هِشَامٍ عن أبيه - هشام بن حبيش - أَنَّ عُمَرَ بنَ الخطَّاب كان يَأخذُ مع كُلِّ فريضة عِقالا ورواءً فَإذا جَاءت إلى المدينة باعها ثُمَّ تَصدَّق بتلك العُقُل والأرْوِية). وَسَنَدُهُ كَسَابِقِه، آفَتُهُ الوَاقِدي أيضا. (٣) في المخطوط: (يقران)، والمثبت كما في غريب الحديث لأبي عبيدٍ (٤/ ١٠٤). (٤) نَسَبه أبو عبيد في غريب الحديث (٤/ ١٠٦) إلى عمرو بن العَدّاء الكلبي، وبعده: لأَصْبَحَ الحَيُّ أَوْيَادًا وَلَمْ يَجِدُوا … عِنْدَ التَّفَرُّقِ فِي الهِيجَا جَمَالَيْنِ والبيت في المحكم لابن سيده (١/ ٢٠٧) بلا نِسْبةٍ، وكذا في تَاجِ العَرُوس للزبيدي (٣٠/ ٢٧).