(٢) ديوان النابغة (ص: ١٧). وَتَمَامُ البَيْتِ: كَأَنَّ رَحْلِي وَقَدْ زَالَ النَّهَارُ بِنَا … يَوْمَ الجَلِيلِ عَلَى مُسْتَأْنِسٍ وَحَدِ (٣) يقارن بالغريبين الهروي (١/ ١١٣). (٤) أخرجه ابن سعد في الطبقات (١/ ٤٦٦) من طريق أبي الأشهب قال: سَمِعْتُ الحَسن قال: (دَخَلَ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ عَلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ فَرَآهُ عَلَى حُصُرٍ … )، فذكره. وإسناده ضعيفٌ لانْقِطَاعه، الحَسَنُ لَمْ يَسْمَع عُمَر ﵁. (٥) أخرجه أحمد في المسند (٤/ ١٥٥)، والدارمي في السنن (٢/ ٤٣٠)، والفريابي في فضائل القرآن (رقم: ٠٢) وأبو يعلى الموصلي في المسند (٣/ ٢٨٤)، والطحاوي في شرح الآثار (٢/ ٣٦٣)، من طرق عن عبد الله بن يزيد أبي عبد الرحمن المقرئ عن ابن لهيعة عن مِشْرَح =