للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

و {شُورَى} (١)، و {الأسْرَى} (٢)، و {قَدْ نَرَى} (٣)، و {أَرَنكُم مَا تحبُّون} (٤)، {وَلَوْ أَرَنكَهُم كَثِيرَاً} (٥)، فإنَّ المصريين رووا ذلك بالفتح، وعلته الجمع بين اللغتين، وحجته النقل واتباع الأثر، وألحقه ابن غلبون وغيره بنظائره فأماله.

وأما ذوات الياء وما لحق بها فنحو {مُوسَى} (٦)، و {يحيَى} (٧)، و {عِيسَى} (٨)، و {شَتَّى} (٩)، و {السَّلْوَى} (١٠)، و {إِحْدَنهُنَّ} (١١)، و {أُخْرَى} (١٢)، و {اليَتَمَى} (١٣)، و {خَطَايَا} (١٤)، و {خَطَيَكُم} (١٥)، و {الحوَايَا} (١٦)، و {الموْلَى} (١٧). وجميع ما تقدَّم القول فيه مما يعود إلى


(١) الآية (٣٨) من سورة الشورى.
(٢) الآية (٧٠) من سورة الأنفال.
(٣) الآية (٥٥) من سورة البقرة وغيرها.
(٤) الآية (١٥٢) من سورة آل عمران.
(٥) الآية (٤٣) من سورة الأنفال.
(٦) الآية (٥١) من سورة البقرة وغيرها.
(٧) الآية (٨٧) من سورة البقرة وغيرها.
(٨) الآية (٨٧) من سورة البقرة وغيرها.
(٩) الآية (٥٣) من سورة طه وغيرها.
(١٠) الآية (٥٧) من سورة البقرة وغيرها.
(١١) الآية (٢٠) من سورة النساء.
(١٢) الآية (١٠٢) من سورة النساء.
(١٣) الآية (٢٢٠) من سورة البقرة وغيرها.
(١٤) الآية (٧٣) من سورة طه.
(١٥) الآية (٥٨) من سورة البقرة وغيرها.
(١٦) الآية (٤٦) من سورة الأنعام.
(١٧) الآية (٤٠) من سورة الأنفال.

<<  <  ج: ص:  >  >>