(٢) أخرجه الترمذي في سننه باب ما جاء في هوان الدنيا على الله -عز وجل- ٤/ ٥٦٠. وقال: صحيح غريب. (٣) رواه البخاري في فضائل القرآن ٦/ ١٠٧ وأبو داود في سننه ٢/ ٧٤.، واختلف العلماء في تفسير الترجيع في هذا الحديث فذهب البعض إلى ماذكره السخاوي نقلاً عن ابن عيينة، وذهب آخرون وهو الذي رجحه ابن حجر العسقلاني في شرحه فتح البارئ قال: والجمع بين القولين أن يحسن صوته جاهراً به مترنماً مستغنياً عن غيره من الأخبار طالباً به غنى النفس. انظر فتح الباري شرح صحيح البخاري باب من لم يتغن بالقرآن ٩/ ٧٢. (٤) مابين المعقوفتين سقط من (ش). (٥) رواه الطبراني وفيه إسماعيل بن رافع وهو متروك. مجمع الزوائد ٧/ ١٥٨.