الصدق طريق الجنة، والكذب طريق النار، قال صلى الله عليه وسلم:(إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا زال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقاً، وإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً).