(فيض القدير ٤/ ٣٤٥) (٢) الحديث رواه واثلة بن الأسقع وفيه: وأعطيت مكان الزبور المئين، وأعطيت مكان الإنجيل المثاني، وفضلت بالمفصل. ذكره أحمد في مسنده، والطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وقد ضعفه جماعةٌ ويعتبر بحديثه، وبقية رجاله رجال الصحيح. مجمع الزوائد ٧/ ١٥٨، وفيض القدير ١/ ٥٦٥. (٣) البخاري في صحيحه باب خيركم من تعلم القرآن وعلمه ٣/ ٢٣٢. (٤) رواه البخاري في صحيحه باب اغتباط صاحب القرآن ٣/ ٢٣٢. (٥) كنز العمال ١/ ٤٤٥. (٦) رواه مسلم في صحيحه انظر صحيح مسلم بشرح النووي باب فضيلة حافظ القرآن ٦/ ٨٤. يعني الذي يقرأ القرآن بدون تلعثم ومشقة مع السفرة السابقين، والذي يقرأ بكلفة ومشقة فله أجران.