عن تسميته باسم محمد ليلزم عليهم متابعته بحكم التوراة، كذا قيل.
١٥٧٥ - [٥٣](أبو هريرة) قوله: (طبت وطاب ممشاك) أي: طاب حالك وكثر ثواب مشيك إلى هذه العبادة.
وقوله:(وتبوأت من الجنة منزلًا) أي: ثبت وتحقق دخولك الجنة بسببها، ويجوز أن يكون دعاء بطيب العيش في الدنيا والآخرة.
١٥٧٦ - [٥٤](ابن عباس) قوله: (بارئًا) من البُرء بمعنى الصحة، وفي بعض الشروح: من برأ: إذا أفاق، وكأنه أخذ هذا المعنى من خصوصية المقام، وفيه استحباب القول: برأ المريض وطيب حاله إذا سئل عنه.
١٥٧٧ - [٥٥](عطاء بن أبي رباح) قوله: (امرأة) في بعض الروايات: أن اسمها سُعَيْرة بمهملتين مصغرًا، وفي بعضها: بقاف بدل العين، وفي الأخرى: بالكاف، وفي