المراد بالأهل المُعْمَر له والمُرْقَب له، وفي (الهداية)(١): أن الرقبى جائزة عند أبي حنيفة ومحمد رحمهما اللَّه كالعمرى، وعند أبي يوسف العمرى جائزة دون الرقبى، وذكر حديثًا أن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أجاز العمرى ورد الرقبى، واللَّه أعلم.
الفصل الثالث
٣٠١٥ - [٨](جابر) قوله: (أمسكوا أموالكم عليكم) يؤيد التأويل الذي ذكرنا في الفصل الثاني.
١٧ - باب في متممات ولواحق للباب السابق من أنواع العطايا