١٩٢٤ - [٣٧](أبو ذر) قوله: (كلهم) أي: كل واحد منهم (يدعوه إلى ما عنده) من النعم الجسام والمنح العظام.
وقوله:(إن كانت) أي: أمواله.
١٩٢٥ - [٣٨] قوله: (عن مرثد) بالثاء المثلثة.
وقوله:(إن ظل المؤمن يوم القيامة صدقته) كأنهم قالوا: هل للمؤمن ظل يوم القيامة وأي شيء ظله؟ فقال: ظله صدقته، فلا حاجة إلى ارتكاب القلب، والقول بعكس التشبيه كما قال الطيبي (١)، فافهم.
١٩٢٦، ١٩٢٧ - [٣٩, ٤٠](ابن مسعود، أبو هريرة، وأبو سعيد، وجابر).