٢٤١٢ - [٣٢](أبو مالك) قوله: (فتحه ونصره. . . إلخ) بيان خير هذا اليوم.
٢٤١٣ - [٣٣](عبد الرحمن بن أبي بكرة) قوله: (كل غداة) لعل المراد بالغداة ههنا اليوم، فيصح تفصيله بقوله:(تكررها ثلاثا حين تصبح وتمسي) أو يقدَّر بعد قوله: (كل غداة): وكل عشية، ويكون قوله:(حين تصبح وتمسي) تعيينًا للوقت؛ لأن الغداة والعشي أوسع من الصبح والمساء؛ لأنهما اسمان لما قبل الزوال وبعده، واللَّه أعلم.