٢٧٩٦ - [٧](أبو سعيد) قوله: (التاجر الصدوق الأمين) كلاهما من صيغ المبالغة، ففيه تنبيه على رعاية الكمال في هاتين الصفتين حتى ينال هذه الدرجة الرفيعة العظيمة.
٢٧٩٨ - [٩](قيس) قوله: (وعن قيسر بن أبي غرزة) بمعجمة فراء فزاي مفتوحات.
وقوله:(كنا نسمّى) على صيغة المجهول المتكلم من التسمية، و (السماسرة) بفتح السين الأولى وكسر الثانية جمع سمسار بالكسر: المتوسط بين البائع والمشتري، ويطلق على معان أخر: مالك الشيء، وقيِّمه، والسفير بين المحبين، وسمسار الأرض العالم بها، والمراد هنا المعنى الأول.
وقوله:(باسم هو أحسن منه، فقال: يا معشر التجار) إنما كان اسم التجار