٢٧٥٤ - [٢٧](أنس) قوله: (ضعفي ما جعلت) وسبق في (الفصل الأول) عن أبي هريرة: (أنا أدعوك للمدينة بمثل ما دعاك لمكة ومثله معه)، وهذا يدل على أفضلية المدينة من مكة، وهذا مختلف فيه بين الأئمة، وقد ذكرنا دلائل الجانبين في كتاب (جذب القلوب)(١).
٢٧٥٥ - [٢٨](رجل من آل الخطاب) قوله: (متعمدًا) أي: لا يكون تبعًا للحج،