أو ما منعني عما فعلت، أي: ما صدر مني ما يكرهه حتى يمنع.
٤٧٤٧ - [٣](جابر بن سمرة) قوله: (ويتبسم) وذلك لغاية حلمه وخلقه وشفقته -صلى اللَّه عليه وسلم- على المسلمين وإيلافه قلوبهم، ولا بد أن لا يكون في تحديثهم حرام ومكروه، وقد ورد في خلقه -صلى اللَّه عليه وسلم-: كنا إذا ذكرنا الدنيا ذكر معنا، وإذا ذكرنا الطعام ذكره معنا، أو كما ورد.