الراضة للدواب على المشي، والجمعُ للمرات أو لتنوع الوساوس أو لتعدد المضاف إليه، كذا في (تفسير البيضاوي)(١).
و(الصك) الكتاب، جمعه صكوك معرب، وفارسيه جك.
وقوله:(علقها في عنقه) وهذا هو السند فيما يعلق في أعناق الصبيان من التعويذات، وفيه كلام، وأما تعليق الحِرْز والتمائم مما كان من رسوم الجاهلية فحرام بلا خلاف.
٢٤٧٨ - [٢٢](أنس) قوله: (قالت الجنة) و (قالت النار) إما محمول على الحقيقة أو على المجاز، وقد ورد في قوله تعالى:{وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ}[ق: ٣٠].