٢٣١١ - [١٨](سعد بن أبي وقاص) قوله: (أو أفضل؟ )(أو) لشك الراوي، ويجوز أن يكون بمعنى بل، وهذا أولى.
وقوله:(عدد ما هو خالق) أي: في الاستقبال، أو المراد الاستمرار من بَدْءِ الخلق إلى الأبد، فيكون تعميمًا بعد التخصيص.
وقوله:(مثل ذلك) منصوب نصبَ (عدد) في القرائن السابقة، وهذا إما عبارة عن العبارة السابقة، أي: قال: اللَّه أكبر عدد ما خلق في السماء. . . إلخ، أو قال:(مثل ذلك) بدل (عدد ما خلق. . . إلخ).