وقوله:(أنا كنت آخذ) بلفظ المتكلم قاله إنكارًا على نفسه.
قوله:(طوقه) بلفظ المجهول من التفعيل، وفي بعض النسخ:(طوقه اللَّه).
وقوله:(لا أسألك بينة) كأنه أقام البينة مقام اليمين مشاكلة لكونها مذكورة تقديرًا؛ لأنه كان قد سأل أروى بينة على دعواها، فافهم، ويحتمل أن يكون بحذف الصلة والتقدير: لا أسأل عليك بينة.
وقوله:(فقال سعيد) وترك لها ما ادعتها.
وقوله:(فأعم) أمر من الإعماء.
وقوله:(في أرضها) أي: هذه الأرض التي ادعتها كاذبة، وفي رواية: واجعل قبرها في دارها.
وقوله:(فكانت) أي: البئر، يعني لم يجعل لها قبر على حدة.