(٢) حديث صحيح، وأخرجه البخاري (٥٤١٧) و (٥٦٨٩)، والنسائي في "الكبرى" كما في تحفة الأشراف ١٢/ ٦٢، وهو في "المسند" (٢٤٥١٢) ولفظه: "إن التلبينة مُجِمَّةٌ لفؤاد المريض تذهب بعض الحزن". تنبيه: وقع بعد هذا في أصولنا الخطية عدا (ل): "حدَّثَنا بذلك أبو إسحاق" وهي مذكورة في "تحفة الأشراف" ١٢/ ٦٢. وليس لتكراره هنا وجه كما قال المباركفوري، لذلك حذفناها كما في (ل). (٣) إسناده ضعيف لضعف بكر بن يونس، قال البخاري عنه: منكر الحديث، وقال أبو زرعة: واهي الحديث، وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يُتابع عليه. وأخرجه ابن ماجه (٣٤٤٤)، وابن أبي حاتم في "العلل" ٢/ ٢٢١٦، والطبراني في " الكبير" ١٧/ (٨٠٧)، وفي "الأوسط" (٦٢٦٨)، وابن عدي في "الكامل" =