وهذا النص في كلام متمَّمٍ له سقط من مطبوع "العلل" بتحقيق حمزة ديب مصطفى. (٢) في (ظ) و (س): "خلل". (٣) صحيح لغيره، وهذا سند حسن، فإن رواية قتيبة - وهو ابن سعيد - عن ابن لهيعة - وهو عبد الله - قوية عند أهل العلم، وقد تابعه عبدُ الله بن وهب عند الطحاوي ١/ ٣٦، وعبد الرحمن بن يزيد المقرئ عند الطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٧٢٨)، وهما كقتيبة سماعُهما من ابن لهيعة صحيح، وأخرجه أبو داود (١٤٨)، وابن ماجه (٤٤٦)، وهو في "المسند" (١٨٠١٠). (٤) في نسخة على هامش (١) و (س): "حسن غريب". (٥) قال ابن سيد الناس ورقة ١٢/ ١: أما حديث المستورد بن شداد، فقال فيه: حسن غريب، والظاهر أنه يُشير بالغرابة إلى تفرُّد ابن لهيعة به عن يزيد بن عمرو، ومن طريقه رواه الجماعةُ والبزارُ وعبدُ الباقي بن قانع وغيرهم، وبابن لهيعة أيضًا صار حسنًا، فإن يكن ذلك، فليس بغريب، ولا حسن، فقد رواه عن =