وعلقه المصنف بإثر الحديث عن خالد بن أبي عمران، عن نافع، عن ابن عمر. وسيأتي تخريجه من هذا الطريق هناك. (١) ما أثبتناه من (ل) و (س) ونسخة المباركفوري، وفي سائر نسخنا الخطية، و"تحفة الأشراف" ٥/ ٣٤٣: "حديث حسن"، دون قوله: "غريب". (٢) حديث حسن كسابقه، وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" (٤٠١)، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (٤٤٦)، والطبراني في "الدعاء" (١٩١١) من طريق عُبيد الله بن زَحر، والحاكم ١/ ٥٢٨، والطبراني في "الدعاء" (١٩١١) من طريق الليث بن سعد، والطبراني في "الدعاء" (١٩١١) من طريق عبد الله بن لَهِيعة، ثلاثتهم عن خالد بن أبي عمران، بهذا الإسناد. وانظر ما قبله. (٣) حديث صحيح، وأخرجه أحمد (٢٠٣٨١) و (٢٠٤٤٧)، وأبو داود (٥٠٩٠)، والنسائي في "المجتبى" ٣/ ٧٣ - ٧٤ و ٨/ ٢٦٢، وفي "عمل اليوم والليلة" (٢٢) =