(٢) زاد الشيخ أحمد شاكر في مطبوعته بعد هذا: "أبو مرثد اسمه كناز بن حصين". وليس هو في شيء من أصولنا الخطية. (٣) زاد الشيخ أحمد شاكر أيضًا بعد هذا: "وزيد بن جُبير الكوفي أثبت من هذا وأقدم، وقد سمع من ابن عمر" وليس هو في شيء من أصولنا الخطية. (٤) رواية الليث أخرجها ابن ماجه (٧٤٧) من طريق أبي صالح كاتب الليث، عن الليث، عن نافع، عن ابن عمر، عن عمر بن الخطاب. كذا وقع في النسخة المطبوعة من ابن ماجه و"تحفة الأشراف" ٨/ ٧٣ - ٧٤ بسقوط عبد الله بن عمر العمري بين الليث ونافع، وهو ساقط كذلك من بعض النسخ القديمة لابن ماجه، ومذكورٌ في بعضها الآخر كما نبَّه على ذلك الحافظ ابن حجر في "التلخيص الحبير"، وعلى كل حال، ففي إسناده أيضًا أبو صالح كاتب الليث، وهو ضعيف سيئ الحفظ.