و(سخيمة الصدر) الحقد والضغينة، والسخمة: السواد، والمعنى: أخرج من صدري وانزع منه ما يستكنُّ فيه، ويستولي عليه من مساوئ الأخلاق.
٢٤٨٩ - [٨](أبو بكر) قوله: (بعد اليقين) أي: الإيمان وكماله، فإن ذلك أصل جميع النعم.
٢٤٩٠ - [٩](أنس) قوله: (العافية والمعافاة) أراد بالعافية السلامة عن جميع الآفات الظاهرة والباطنة، ويدخل فيه الإيمان، فلذلك سمي هذا الدعاء أفضل، والمعافاة