كأمة أجنبية، وعورة الأمة الأجنبية من السرة إلى الركبة كالرجل.
٣١١٢ - [١٥](جرهد) قوله: (جرهد) بفتح الجيم وضمها.
وقوله:(أما علمت أن الفخد عورة؟ ) في (أسد الغابة)(١): مرّ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بجرهد في المسجد، وقد انكشفت فخذه فقال:(إن الفخذ عورة)، وفي هذا حجةٌ على مالك في قوله: إن الفخذ ليست بعورة.
٣١١٣ - [١٦](علي) قوله: (ولا ميت) دل على أن الحي والميت سواء في حكم العورة.