إِلَى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا} [طه: ١١٥]، وهو نسيان النهي في قوله تعالى:{وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ}[الأعراف: ١٩]، ويحتمل أن يكون المراد النسيان في هذه القضية، أي: جحد بناء على نسيانه كما أشرنا إليه، واللَّه أعلم، وزاد فيما سبق في (باب القدر): (وخطأ وخطات ذريته)، أي: عصى فعصت ذريته.
٤٦٦٣ - [٣٦](أسماء بنت يزيد) قوله: (في نسوة) حال من الضمير في (علينا).