(في الرياض) أي (رياض الصالحين) تصنيف الشيخ محيي الدين النووي.
٥٣٠٦ - [١٢](أبو ذر) قوله: (لو أخذ الناس بها) أي: عملوا بها واتقوا، (لكفتهم) من طلب الرزق والتعب في أسبابها، قال بعض المشايخ: لكل قوم حرفة، وحرفتنا التقوى والتوكل، أو كما قال.
٥٣٠٧ - [١٣](ابن مسعود) قوله: (إني أنا الرزاق) قراءة شاذة في قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ}[الذاريات: ٥٨].
٥٣٠٨ - [١٤](أنس) قوله: (فشكا المحترف أخاه) أي: عن إنفاقه على ذلك الأخ، (النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-) أي: إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- بحذف الخافض، يقال: شكا أمره إلى اللَّه شكوى،