(٢) في حاشية ج: قوله: وفي العقل لو نظر لهذا لم يكن للإيراد بقوله: ولقائل … إلخ وجه. تأمل. (٣) في حاشية ج: قوله: "لاستحالة اجتماع النقيضين" أي: في العلم العادي؛ إذ لا يمكن علمه عادة حجرًا، مع علمه عادة ذهبًا. (٤) في حاشية ج: قوله: "أنه محتمل" أي: مع وجود نقيضه، وهو علم أنه حجر. (٥) في ت: ولا. (٦) في ت: فيدخل. (٧) في حاشية ج: قوله: معلوم بالعادة وقد … إلخ، ليس الكلام فيه بل في الباقي عليه كما في المقابل. (٨) في ب، ت: وكان. (٩) في حاشية ج: قوله: فكان العلم العادي … إلخ، قد يقال: العلم العادي الحاصل هو العلم بأنه غير منشق مطلقًا، لا بأنه غير منشق معجزة؛ إذ لا دخل للعادة في هذا، فالكلام في العلم العادي ما دامت العادة، وهي ما دامت لم يكن منشقًا. فليتأمل. وأجاب الغزي على المواقف بأن المراد عدم احتمال النقيض ما دام ذلك الشيء وهو واقع في العلوم العادية؛ لبقاء موجب التميز، أما إذا تبدل المتعلق، فتبدل التميز هو العلم وبقاؤه جهل، فاحتمال = (١٠) في ح: حاصل.