ينظر: طبقات ابن قاضي شهبة ١/ ٨٩، ووفيات الأعيان ١/ ٤٩، طبقات العبادي ص ٦٢، والأعلام ١/ ١٧ وشذرات الذهب ٢/ ٢٤٧، والنجوم الزاهرة ٣/ ١٩ والمنتظم ٦/ ١٤٩. (٢) أبو علي الحسن بن الحسين، ابن أبي هريرة البغدادي، أحد أئمة الشافعية، تفقه على ابن سريج وأبي إسحاق المروزي، ودرس بـ "بغداد"، وروى عنه الدارقطني وغيره، وتخرج من جماعة، وكان معظمًا عند السلاطين، صنف التعليق الكبير على مختصر المزني مات سنة ٣٤٥. ينظر: طبقات ابن قاضي شهبة ١/ ١٢٦، وتاريخ بغداد ٧/ ٢٩٨، والبداية والنهاية ١١/ ٣٠٤، والأعلام ٢/ ٢٠٢، وشذرات الذهب ٢/ ٣٧٠، وطبقات الفقهاء للشيراري ٩٢. (٣) علي بن أحمد البغدادي القاضي أبو الحسن المعروف بـ "ابن القصار". تفقه بالأبهري، قاله الشيرازي، وله كتاب في مسائل الخلاف، لا أعرف للمالكيين كتابًا من الخلاف أكبر منه، وكان أصوليًّا نظَّارًا. وقال أبو ذر: "هو أفقه من رأيت من المالكيين" وكان ثقة قليل الحديث، وتوفي سنة ٣٩٨. ينظر الديباج: ٢/ ١٠٠، والمدارك ٤/ ٦٠٢، وشجرة النور ١/ ٩٢. (٤) بياض في أ، ب، ح.