(٢) في أ، ح: مفصل. (٣) أخرجه البخاري ٢/ ١١٠ كتاب الأذان، باب: من قال: ليؤذن في السفر واحد (٦٢٨) ٢/ ١١١ باب: الأذان للمسافر (٦٣٠، ٦٣١) و ١/ ٥٣ كتاب الجهاد، باب: سفر الإثنين (٢٨٤٨) ومسلم ١/ ٤٦٦ كتاب المساجد، باب: من أحق بالإمامة (٢٩٣/ ٦٧٤). (٤) أخرجه مسلم كتاب الحج، باب: استحباب رمي جمرة العقبة يوم النحر راكبًا حديث (٣١٠) وأبو داود (١٩٧٠) والنسائي (٢/ ٥٠) والترمذي (١/ ١٦٨) وابن ماجه (٣٠٢٣) وأحمد (٣/ ٣٠١، ٣١٨، ٣٣٢) والبيهقي (٥/ ١٣٠) من طريق أبي الزبير عن جابر. ولفظ النسائي: خذوا مناسككم. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. (٥) الحُسْن: في اللغة الجمال، والحَسَن الجميل: وفي الاصطلاح: لهم فيه عبارات كثيرة لعدم ضبط الأقدمين له حتى قال البلقيني: الحسن لما توسط بين الصحيح والضعيف عند الناظر كان شيئًا ينقدح في نفس الحافظ، وقد تقصر عبارته عنه كما قيل في الاستحسان، فلهذا صعب تعريفه، لكن استقر الرأي أخيرًا على أنه هو الحديث الذي اتصل سنده بنقل العدل الضابط الذي قصر به حفظه وإتقانه عن درجة رجال الصحيح غير شاذ ولا معل. والحسن لغيره: هو الحديث الذي يكون في أصله غير حسن، ثم يرتقي بالجابر حتى يكون في درجة =