(٢) ن: ضرب من شَجر الجبال تُتَّخد منه القِسىِّ، والواو زائدة. (٣) سورة آل عمران: ١٥٩ {فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ}. (٤) سورة الشورى: ٣٨، الآية: {وَالَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ}. (٥) في أسد الغابة ٣/ ٤٧٤، ٦/ ٣٤٤: عبد الله بن الُّلتْبِيَّة الأزْدِىّ، استعمله الرسول عليه الصلاة والسلام على الصدقة فجاء بالمال فدفعه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: هذا مَالُكُم، وهذه هدِيّة أُهْدِيَت إلىّ، فقال النبى - صلى الله عليه وسلم - "أَفَلا قعدتَ في بيت أبيك وأمّك فتَنْظُر: أَيُهدَى إليك أم لا؟! ".