(٢) في الحديث قال: "لا يحلّ لأَحدٍ منكم من مال أخيه شىء إلا بطيب نفسه، فقال له عمرو بن يثربى: يا رسول الله، أرأيت إن لَقِيتُ غَنَم ابن عَمِّى أَجتَزِر منها شاة؟ فقال: إن لقيتها نعجة تحمل شَفْرة وزِنادًا بِخَبْت الجميش فلا تَهجها" انظر الحديث في غريب ابن قتيبة ١/ ٤٤٩، والفائق (جزر) ١/ ٢١٠ وانظره في مادة "الجميش" في معجم ما استعجم للبكرى ٢/ ٣٩٤. (٣) ب، جـ: "وحاجة الإِنسان ... ". (٤ - ٤) سقط من ب، جـ. (٥) في قصة أبى عامر الذي يلقب بالرَّاهب: "أنه كان يدين الحَنِيفيَّة ويدعو إليها فلما بلغه أن الأنصار بايعوا رسولَ الله وخَبُت وغاب الحنيفية" انظر غريب الحديث للخطابى ٣/ ٢٥٧، والفائق (خبت) ١/ ٣٥٠ وما ورد في ن موافق للمصدرين.