(٢) سورة مريم: ٢٣، والآية: {فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَالَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا}.(٣) ن: "أي جَدْبا" .. ، وأَرْضٌ مَحْلٌ وزَمَنٌ مَحْلٌ وماحِلٌ.(٤) ن: وفيه "حَرَّمْت شجر المدينة إلاَّ مَسَدَ مَحالة".المحَالة: البَكَرة العظيمة التي يُسْتَقَى عليها، وكثيرا ما يَسْتعمِلها السَّفَّارة (المسافرون) على البِئار العَميقة.- وفي حديث الشّعبى: "إن حَوَّلْناها عنك بمِحْوَل".المِحْوَل، بالكسر: آلة التحويل. ويُرْوَى بالفتح، وهو موضع التحويل والميم زائدة - وعزيت إضافة الحديثين لأبى موسى في النهاية، ولم يردا في النسخ الخطية للكتاب ولا في الغريبين فأثبتناهما هنا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute