وفي شرح ديوان المتنبى للبرقوقى ٢/ ٣١٧ ط بيروت، والعرف الطيب في شرح ديوان أبى الطيب للشيخ ناصيف اليازجى/ ٢٤٧. فإن الفارس المنعوت خَفّت لُمنْصُلِهِ الفوارسُ كالرياش وجاء في الشرح: المنعوت: الموصوف: أي الذي تواصف الناس شجاعته، وسار بينهم ذلك، وعرفوه بهذا الوصف يعنى به أبا العشائر - هذه رواية الخوارزمي - وروى ابن جنى: المبغوت، وهو الذي بغته الشىء: أي فاجأه. يريد: ما كان قد عَرَض لأبى العشائر من الجيش الذي كيسه بأنطاكية، وكان قد أبلى ذلك اليوم بلاء حسنا، وخفّت لمُنْصُل سَيْفِه الفوارس: أي تطايرت الفوارس عن سيفه تطاير الريش. (٢) ليس تصحيفا، وإنما هي رواية معقولة، كما جاء في شرح الديوان المتقدم. (٣ - ٣) سقط من ب، جـ والمثبت عن أ. (٤) ن: وفيه: "إنّ كلماتِه بَلَغَت ناعُوسَ البحر" أخرجه مسلم في (باب تخفيف الصلاة والخطبة، من كتاب الجمعة). (٥) ن: قال: وإنما أُورِدُ هذه الألفاظ، لأن الإنسان إذا طلبه ..