هذا وقد أخرجه البخاري في ٨/ ٤٧، ٩/ ٢٢، ومسلم في ٢/ ٧٤٤، وأحمد في مسنده ٣/ ٦٥ بألفاظ مقاربة دون لفظ أدعج. (١) في قصة المُلاعَنةِ: "إن جاءت به أُمَيْغِر سَبْطاً فهو لزوجها، وإن جاءت به أُدَيْعِج جَعْداً فهو للذى يُتَّهم" - انظر غريب الحديث للخطابي ١/ ٢٧٧، وبدائع المنن ٢/ ٣٩١، ٣٩٢ بلفظ "أشقر سبطا". وفي ن: "إن جاءت به أدعج" وفي رواية: "أُدَيْعِج جعدا". (٢ - ٢) الِإضافة عن: ب، جـ. (٣) في الحديث لا أنه لَاعَن بَين عُوَيْمر وامرأتِه، ثم قال: انظروا، فإن جاءت به أَسحَم أَحتَم فلا أحسب عُوَيْمِرًا إلا قد كَذَب عليها". وانظر غريب الحديث للخطابي ١/ ٣٧١، كما أخرجه البخاري ٦/ ١٢٥ بلفظ "أسحم أدعج العينين فلا أحسب عويمرا إلا صدق". ومسند أحمد ٥/ ٣٣٤، وسنن ابن ماجه ١/ ٦٦٧، والسنن الكبرى للحافظ أبي بكر البيهقي ٧/ ٣٩٩ - ٤٠٠.