نَدمِت نَدامَة الكُسَعِى لمّا غَدَت مِنِّى مُطَلَّقةً نوارُ والبيت في تهذيب اللغة (كسع) ١: ٢٩٩، واللسان (كسع) وديوان الفرزدق ١/ ٢٩٤. (٢) ن: وقيل: قطع إصْبَعه ظنًّا أنه قد أَخْطْأ، فلمَّا أصبح رأى العَيْرَ مُجدَّلًا فَنَدِم، فضرُب به المَثلُ. (٣) ن: قد تكرر في الحديث ذكر "الكُسُوفِ والخُسوفِ، للشَّمسِ والقمر" فروَاه جماعة فيهما بالكاف، ورواه جَماعة فيهما بالخاء، ورواه جماعة في الشمس بالكاف وفي القَمَر بالخاء، وكلُّهم رَوَوْا أنَّهما آيتَانِ من آياتِ الله، لَا يَنْكَسِفَانِ لموت أحَدٍ، ولا لحياته - وعزيت إضافة الحديث للهروى في النهاية، ولم أقف عليه في الغريبين، والصحيح أنه منقول عن أبي موسى. (٤) سقط من ب، جـ والمثبت عن أ.