(٢ - ٢) ساقطة من ب، جـ. (٣) في جميع النسخ: "وثَأْطٍ حرمَلِ" تحريف، والتَّصويب من غريب الخطابي ٢/ ٤٥٨ وفي ن: في شعر تُبَّع المروِيّ في حديث ابن عباس: فرأَى مَغار الشَّمسِ عند غُرُوبها ... في عين ذى خُلْبٍ وَثأْطٍ حَرْمَدِ وفي الفائق ١/ ٣٢٠ (حمأ) وانظر اللسان والتاج (ثأط). والخُلُب: الطين اللزج، والحرمد: الطين، والثأط: الحمأة (٤) الأمثال لأبى عبيد: ١٢٥، وجمهرة الأمثال ١/ ٢٨٨، مجمع الأمثال ١/ ١٥٣، والمستقصى ٢/ ٣٤، وفي اللسان (ثأط): يضرب للرجل يشتد حُمقُه، لأن الثَّأطة إذا أَصابَها الماءُ ازدادتْ فَساداً ورُطوبةً. (٥) انظر كتاب الفضائل من صحيح مسلم ٤/ ١٨٢٤ باب إثبات خاتم النبوة وصفته.