هذا الحديث عزاه ابن الأثير للهروى فقط، وهو كذلك لأَبِى مُوسىَ. (٢) سورة الطور: ٢١. وقد جاء بالأصل: {ذُرِّيَّاتِهِمْ} وبها قرأ نافع وأبو عمرو والمثبت حسب الرسم العثمانى، وبها قرأ ابن كثير وعاصم وحمزة والكسائى: كتاب السبعة في القراءات لمجاهد ١/ ٦١٢. (٣) الذي ذكره الهروى في شرح "بين كريمين" قال بعضهم: هما الحج والجهاد. وقيل: بين فَرسَين يغزوان عليهما. وقيل بين أبوين كريمين، وقال أبو بكر: وهذا هو القول؛ لأن الحديث يدلّ عليه .. " الغريبين/ ٣ - الورقة ٨٥. (٤) أ: "يعني لا تخادن"، وفي ن: أطلقت كريماً على المرأة، ولم تقل كريمة الخِلّ، ذهابا به إلى الشخص". (٥ - ٥) سقط من ب، جـ والمثبت عن أ، ن. وفي المعجم الوسيط: الكِنَّارة: العود أو الدُّفّ الذي تَضرب به النساءُ أو الطُّنبور، أو الطَّبل (ج) كنانِير.