(٢) في شفاء الغليل للخفاجى/ ١٧٧: قرطُق: لِباسٌ شبيه بالقَباءِ (ج) قَراطِق، وأَصلُه بالفارسيّة: كُرْتَه، وهو لِباسٌ قَصِير تقول العَوام شايه، والمولدون صرَفوه في أشعارهم. (٣) في المعرب للجواليقى/ ٢١٨: الزئبق: معروف وهو معرّب، ويقال له أيضا الزَّاوُوق، ودرهم مُزَأبَقٌ ولا يقال: مُزَبَّقٌ. (٤) في المعرب للجواليقى/ ٩٣: البَرَق: الحَمَل، أصله بالفارسية "بَرَه". (٥) المعرب للجواليقى/ ١١١: الباشَقُ: أعجمى مُعَرَّب، وهو هذا الطائر المعروف وفي القاموس أنه معرب "باشه". (٦) في المعرب للجواليقى/ ٣٥٦: أبو عبيد: المَسَاتِقُ: فِراءٌ طِوالُ الأكمام، واحدتها مُسْتُقَة، وأَصلُها بالفارسية "مُشْتَه" فَعُرِّبَ. وعن أَنَس بن مَالِك أَنَّ مَلِكَ الروم أَهدَى إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم مُسْتَقَةً من سُنْدس، فلبسها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فكأنى أنظر إليها تَذَبْذَبان ... ": أي تتحركان وتضطربان. والحديث رواه أحمد في المسند ٣/ ٢٢٩، ٢٥١ - ورواه أيضا أبو داود في سننه ٤/ ٨٤ من شرح عون المعبود. (٧) ن: ومنه الحديث: "أُتى بِهَدِيَّةٍ في أديم مَقْروظ" - وعُزِيت إضافة الحديث لابن الأثير في النهاية خطأ.