(١) ب، جـ "هو يحرق عليك الأُرَّمَ" وهو مثل جاء في الأمثال لأبي عبيد/ ٣٥٣ برواية: هو يَعَضّ عليه الأُرَّم، وعند مؤرج: "هو يَحرِق عليه الأُرَّم" وهو في مجمع الأمثال ١/ ٣٦، وفي فصل المقال / ٤٨٢، واللسان (أرم). (٢) في الحديث "نهى عن حَرْق النَّواة، وأن تُقصَع بها القَمْلَة" والنَّهى إكراماً للنَّخْلة، قيل: لأنها مَخلُوقَة من فَضْلِة طينة آدم عليه السلام، وقيل: لأَنَّ النَّوى قُوتٌ للدَّواجِن / الفائق (حرق) ١/ ٢٧٣ وفي الوسيط (قصع): قَصَع القملَة ونحوَها: قَتلَها بظُفْره. (٣) ن: الإحراق: الإهلاك، وهو من إحراق النار. (٤) ن: ومنه حديث سُوَيْد: "تراني إذا دَبِرت حَرقَفتى وما لى ضَجْعة إلَّا على وَجْهِي، ما يَسُرُّني أَنِّي نَقَصتْ منه قُلامةَ ظُفرٍ".