وإنى وإن عَشّرت من خَشْيَة الرَّدَى ... نُهاقَ حِمارٍ إننى لجَزُوعُ وعُزِى لعروة بن الورد. (٢ - ٢) سقط من ب، جـ، وفي ن: ومنه حديث ابن عُمَير: "قُرْصٌ برِّىٌّ بِلَبَنٍ عُشَرِىّ: أي لَبَن إبل تَرعَى العُشرَ، وهو هذا الشَّجر. وجاء حديث عبد الملك بن عمير في غريب الخطابى كاملا ٣/ ١٦١. (٣) في غريب الحديث للخطابى ٢/ ٧٧ وفسّر الألفاظ التي لم يفسّرها أبو موسى بما يأتي: جُحَيْمر: تصغير جَحْمرش، وهي العجوز التي كَبرت وخَشُنَتْ - والطّهْمَلَة: المسترخية اللحم. والنّآئد: الدواهى والواحد نآد - والاستيشاء: استخراج الشىء الكَامِن، والرَّفّ: الإبل العظيمة. والوقير: القطيع العظيم من الغنم - وجوح الدهر، من قولك: جاحهم الزمان يجوحهم جَوْحًا إذا غَشِيهم بالجوائح. والضَّغْم: العَضُّ، وبه سُمِّى الأسدُ ضَيْغَمًا (٤ - ٤) سقط من ب، جـ، ن. وجاء في أ.