وعزيت إضافة الحديث لابن الأثير في النهاية خطأ. (٢) في الفائق (جزر) ١/ ٢١٢: المِغول: شبه الخنجر يَشُدُّه الفَاتِكُ على وسطه للاغتيال. (٣ - ٣) سقط من ب، جـ. (٤) في الفائق (سهو) ٢/ ٢١٢ السهوة: بيت صغير منحدر شبيه بالخزانة يكون فيه المتاع، وقيل: كالصُّفَّه بين يدى البيت، وقيل: شبيهة بالرَّفِّ أو الطَّاق، يُوضَع فيها الشىء، كأنها سُمِّيت بذلك، لأنها يُسهىَ عنها لصغرها وخفائها. (٥) في كتاب الحيوان للدميرى ٢/ ٣٤٢ ط: دار التحرير بالقاهرة ١٩٦٦ م: "الغُولُ: أحد الغِيلانِ، وهو جِنّس من الجَنَّ والشياطِين، وهم سَحَرتهم. قال الجوهرى: هو من السَّعالى، والجمع أَغْوَال وغِيلَان، وكلُّ ما اغْتالَ الإنسانَ فأهلكه فهو غُولٌ". وفي النهاية (غول) ٣/ ٣٩٦: وقوله: "لا غول" ليس نَفْيًا لعَيْن الغُولِ ووجودِه، وإنما فيه إبطال زَعْم العرب في تَلَوُّنه بالصُّوَر المخْتلِفَة واغتِياله، ويكون معنى قوله: "لا غول" أنها لا تَسْتَطِيع أن تُضِلَّ أحَدًا.